http://www.shefaislam.co.cc/vb/
السلام عليكم و رحمة الله

أحبتي في الله

هذا رابط المنتدى الجديد

نرجوا منكم الزيارة و التسجيل معنا

http://www.shefaislam.co.cc/vb/
http://www.shefaislam.co.cc/vb/
السلام عليكم و رحمة الله

أحبتي في الله

هذا رابط المنتدى الجديد

نرجوا منكم الزيارة و التسجيل معنا

http://www.shefaislam.co.cc/vb/
http://www.shefaislam.co.cc/vb/
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


http://www.shefaislam.co.cc/vb/
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حوار مع فضيلة الشيخ سارية الرفاعي

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
المتوكل
داعية جديد
المتوكل


العمر : 65

حوار مع فضيلة الشيخ سارية الرفاعي Empty
مُساهمةموضوع: حوار مع فضيلة الشيخ سارية الرفاعي   حوار مع فضيلة الشيخ سارية الرفاعي Emptyالسبت أغسطس 29, 2009 8:43 am

القدوة الربانية أساس الدعوة الإسلامية
حوار أجراه موقع صدى زيد مع

فضيلة الشيخ الداعية

سارية عبد الكريم الرفاعي


مقدمة :

لاشك أن الدعوة إلى الله تعالى هي من أولويات العمل الإسلامي بل من أهم الأعمال التي تجب على المسلمين عامة والعلماء والباحثين و المفكرين خاصة،

و كلنا يشهد في العصر الحاضر هذه الصحوة الإسلامية المباركة تنساب في كل زاوية من زوايا مجتمعنا العربي و الإسلامي و تبذر الخير هنا و هناك .

و لكن أين أولئك العلماء الربانيون يقتدي بهم الشباب و يأتسي بحالهم المسلمون , يحملون همَّ هذه الصحوة و يسددون مسيرتها و يقوِّمون غاياتها .

ولهذا نلتقي اليوم بأحد علماء دمشق و دعاتها , وممن لهم إسهام طيب و مشكور في صعيد العمل الدعوي بأطيافه المتنوعة على الساحة السورية .

نلتقي بفضيلة الشيخ الأستاذ سارية الرفاعي حفظه الله تعالى ووفقه يحدثنا عن القدوة الصالحة و العالم الرباني الداعية كيف نربيه و نصنعه .



· بداية أهلا بكم شيخنا الفاضل في موقعكم صدى زيد و الذي كان لكم الفضل الكبير في إنشائه و إخراجه للناس ليكون بإذن الله نافذة يطل منها العالم على فكر الشيخ العلامة عبد الكريم الرفاعي رحمه الله تعالى و منهجه في الدعوة إلى الله تعالى .

فأهلا بكم و مرحبا .



· فضيلة الشيخ.. بداية هل لكم أنْ تحدثونـا عن بداية مسيرتـكم الدعوية؟ كيف و متى كان انخراطكم فيها؟ و من الذي غرس البذرة الأولى لحب الدعوة في قلوبكم ؟

لقد كانت المدارس التي درست فيها منذ نشأتي شرعية ,و مع ذلك كنت أجد نفسي بين طلابها غريبا , لبعد الكثير منهم عن الالتزام بما يقرؤون من مناهج دينية و كتب شرعية .

و لكن الدراسة الشرعية في المعاهد و الجامعات شيء و التربية على يد أستاذ رباني شيء آخر .

وصداقة المدرسة شيء و أخوة المسجد على القرآن شيء آخر , فالموضوع ليس موضوع شهادة شرعية , بل الموضوع موضوع حياة دعوية , حياة أخوة في الله يعيش معهم آداب الإسلام و أخلاق القرآن .

لذلك فإن نشأتي في كنف والدي الشيخ عبد الكريم الرفاعي أعطتني الكثير مما يجب على المسلم أن يكون عليه .

و ما هيأه رحمه الله لي و لإخواني في جامع زيد بن ثابت الأنصاري أعطاني أكثر و أكثر , فمنه تعلمت كيف أتعامل مع العامة و الخاصة , كيف أتعامل مع الصغير و الكبير كيف أتعامل مع الغني و الفقير , كيف أتعامل مع شرائح المجتمع كلها , كيف لا و نحن في هذا المجتمع الصغير في المسجد الذي يجمع بين الفلاح و التاجر و الطبيب و الأستاذ و العامل و رجل الصناعة والتجارة . فكنا نجد أن المقرَّب إلى الشيخ هو صاحب الالتزام بمنهج الجماعة (وهو منهج الإسلام) علما و عملا و تواضعا و بعدا عن حب الدنيا و الجاه .

كنا نشعر و نحن في جامع زيد أننا أبناء نسب و طلب متساويين في الحقوق و الواجبات , لا فضل لي أو لواحد من إخوتي على أي طالب في المسجد من طلاب سيدي الوالد , بل لعل الكفاءة في غيري لعمل ما تجعله أحق به مني .

هذا الجو الأخوي الذي يظلله الحب و الصفاء و يرعاه الشيخ المتجرد في تعامله مع أبنائه و طلابه جعل فيَّ و في إخواني جميعا روح التنافس للوصول إلى ما يؤهله للتدريس و التوجيه و الخطابة و الإمامة لتحقيق الهدف الأعظم و هو مرضاة ربنا سبحانه و تعالى و بين يدي هذا الهدف العظيم أهداف أخرى منها :

العلم و تحصيله ، و الإلمام بجميع العلوم الشرعية ، ثم التخصص في فن من فنون العلم و العمل بما نأخذ و نعطي ثم الدعوة إلى الله تعالى بكل صدق و إخلاص .



· كنتم من الرعيل الأول الذي حمل مع الشيخ عبد الكريم الرفاعي رحمه الله تعالى همَّ الدعوة و بذل الكثير لنشرها بين الناس , هلا حدثتمونا عن واقع الدعوة الإسلامية في دمشق و ما الذي أضافه الشيخ عبد الكريم الرفاعي رحمه الله تعالى إليها ؟

- الحقيقة أن الشيخ عانى الكثير من الأوصياء في المسجد ( و في كل مسجد أوصياء ) من كبار أهل الحي , فكانوا لا يسمحون للصغار بدخول المسجد و إذا دخلوه كانت العصا تلاحقهم من هؤلاء الأوصياء , و لكن الشيخ فتح أبواب المسجد للصغار يحفظهم القرآن و يخلقهم بأخلاقه , في وقت كان عدد المصلين في صلاة الجماعة لا يتجاوز أصابع اليد الواحدة من كبار السن , و كانت هذه هي السمة العامة في المساجد كلها .

لكن الشيخ رحمه الله تعالى فتح قلبه للشباب و فتح لهم حلقة تحت مسمى ( سؤال و جواب ) ليسألوا ما بدا لهم من مسائل في العقيدة و الفقه و غير ذلك .

و كان سيدي الوالد رحمه الله تعالى قد درس على الشيخ بدر الدين الحسني المحدث الأكبر في الشام العلوم العقلية فأصبح المرجع فيها بين طلاب الشيخ علي الدقر و الجمعية الغراء , مما جعل الشباب يؤمون الشيخ في المسائل الشائكة يطرحونها ليجيب عليها قائلا لهؤلاء الشباب: ( سلوا يا أبنائي ما بدا لكم فإنني لا أتهمكم في عقيدتكم و لا في دينكم , لأني أعلم أنها شبهات يطرحها أعداؤنا ليبعدونا و يشككونا في ديننا ) .

- كما اهتم رحمه الله تعالى بتحويل المناسبات إلى منابر دعوة بعد أن كانت الأعراس تقام على الطرب و الغناء , فكان يأتي الشاب من الشباب يدعوه إلى عرسه فيقول له الشيخ : يا بني سأحضر و لكن ...... فيقول الشاب : يا سيدي لن يكون إلا ما يسرُّك .

و هكذا بدأت الأعراس تتحول شيئا فشيئا ليكون الطرب بذكر الله و مديح رسوله و الموعظة البليغة المؤثرة ,و لتصير أعراس الشام متميزة عن أعراس الدنيا كلها و ذلك بتميز علمائها الذين التزموا ضوابط الشرع فغدت أعراسا خالية من المنكرات و المخالفات بل أصبحت منابر دعوة و إرشاد
.

]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المتوكل
داعية جديد
المتوكل


العمر : 65

حوار مع فضيلة الشيخ سارية الرفاعي Empty
مُساهمةموضوع: رد: حوار مع فضيلة الشيخ سارية الرفاعي   حوار مع فضيلة الشيخ سارية الرفاعي Emptyالسبت أغسطس 29, 2009 8:47 am

تتمة المقابلة مع فضيلة الشيخ سارية الرفاعي
و استغل رحمه الله تعالى المناسبات الدينية من ذكرى المولد و الإسراء و المعراج والهجرة و غيرها لجمع الناس و بيان شمائل المصطفى صلى الله عليه وسلم و سيرته .

- و كان رحمه اله تعالى قد وجد حفاظ كتاب الله تعالى يتناقصون بموت القراء واحدا تلو آخر , فقام بنهضته القرآنية المشهورة التي كان ساعده الأيمن فيها الشيخ أبو الحسن الكردي حفظه الله تعالى الذي طلب منه الشيخ أن يجيز من يحفظ القرآن على رواية حفص من الشباب بسنده في القراءات بعد أن كان هذا السند مقصورا على المجاز بالقراءات و انتشرت النهضة القرآنية التي قام عليها الشيخ عبد الكريم في أرجاء سوريا كلها و المناطق المحيطة بها .









· ذكرتم في جوابكم- أستاذنا - أن تأثير الشيخ عبد الكريم بسلوكه و حاله فيكم كان أبلغ من الدراسة الشرعية التي تلقيتموها في المعاهد الشرعية , فهلا حدثتمونا عن شخصية العالم المربي و ما هي أهم الصفات التي تتكون منها هذه الشخصية ؟

لا شك أن وظيفة المربي الحق شاقة و صعبة جسديا و نفسيا , حيث إنها ليست في إطار العبادة و الصلة بالله فحسب , و ليست في إطار العلم و الثقافة و المعرفة فحسب , وليست في إطار الالتزام بالأخلاق و السلوك و الشخصية فحسب , و لكنها مجتمعة تشكل شخصية المربي :

و لعل أهم الصفات التي تكوِّن المربي و تشكل منهجه مع عامة الناس و خاصتهم هي :

1 . الصدق و الإخلاص و كثرة الصلة بالله تعالى , فمن الصدق أن يكون توجيهه موافقا للكتاب و السنة ,و الإخلاص يقتضي أن لا يدعي المربي لنفسه شيئا و أن يعتقد أن كل نعمة و فتح و نجاح إنما هو بتوفيق الله تعالى له , و أن يتمثل قول الشافعي : ( لوددت أن الناس انتفعوا بهذا العلم و ما نسب إلي منه شيء ) و كما قال الله تعالى (و لكن كونوا ربانيين بما كنتم تعلمون الكتاب و بما كنتم تدرسون )

وعلى المربي أن يجعل جزءا من وقته يخلو به مع ربه صلاة و تلاوة و ذكرا ليعينه على حمل هذا العبء العظيم و يجعله في حصن حصين من نزغات الشيطان , ففي الحديث القدسي : ( و لا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعه ....كنت بصره ....كنت يده )

2 . لا يكون للمربي تأثير على من يرعاهم إلا عندما يزهد في دنياهم , و لقد كانت سنة الأنبياء و شعارهم الدائم ( و ما أسألكم عليه من أجر إن أجري إلا على رب العالمين ) فالأجرة هي الفيصل بين أعمال الدنيا و أعمال الآخرة ,و عليه أن يزهد في ثناء الطلاب عليه و تعظيمهم له ليتعلموا منه الزهد و الإخلاص .

3 . و على المربي أن لا يربط الناس و الطلاب بنفسه بل أن يقوي رابطتهم بالله تعالى و أن لا يجعل لنفسه أمامهم العصمة و التـنـزه عن الخطأ , بل يسعى إلى تأديبهم بآداب الإسلام ، و من أدب الإسلام احترام الشيخ و المعلم و توقيره من غير سكوت عن الخطأ و النقد فيكون المربي نابذا بحاله لمقولة ( على المريد أن يكون بين يدي شيخه كالميت بين يدي المغسل ) .

4 . لا بد للمربي أن يقوم بالحد الأدنى من حقوق الأخ على أخيه الواردة في الأحاديث الشريفة : ( و إذا مرض عدته و إذا غاب افتقدته و إذا استقرضك أقرضته ....) فيفرح لفرح إخوانه و طلابه و يحزن لحزنهم و يعينهم عند مصابهم و يحمل عنهم من أعباء حياتهم ....

و لكَمْ سمعت من بعض أهل العلم يقول إن إلقاء عشرات المحاضرات و الدروس أهون علي ألف مرة أن أصبر على تربية طالب , ومن يقول لدي استعداد أن أكتب عشرات الكتب و ليس لدي استعداد أن أضيع ساعة في مشكلة طالب ,

لذلك ندر أن نجد أحدا من المربين بحق له إنتاج علمي من تأليف أو تصنيف .

5 . أن يهتم بحفظ طلابه و فهمهم أسرار القرآن و أحكامه و أن لا يضن عليهم بالدروس العلمية و الثقافية , و أن لا تكون دروسه مناقشات لألفاظ و عبارات بل يشفعها بالروح و الحياة ليكون العلم مفيدا و نافعا و أن لا يغيب أو يتأخر عن موعد معهم لانشغال في عمل اجتماعي أو غيره إلا عند الضرورة الماسة .

6 . أن يملأ فراغهم بالحفظ و الدراسة و المطالعة و الثقافة و أن يحملهم مسؤوليات في حدود العمل القائم و المشرف عليه .

7 . أن يتجنب التقريع الدائم مما يسبب النفور و إذا اضطر إلى ذلك فليكن سرا أو أن يوجه بشكل عام ( ما بال أقوام .... )

8 . أن يتغاضى عن الأخطاء الطفيفة و أن يتمثل قول الشاعر :

ليس الغبي بسيد في قومه لكن سيد قومه المتغابي

فإذا سمع أن أحد طلابه قد شذ عن الجادة السليمة فليرسل إليه سلاما يوحي باشتياقه إليه دون أن يعلم الطالب أن الشيخ يعرف حقيقة أمره .

9 . أن لا يميز بين طالب و آخر ، وليجعلْ الجميع بمثابة أولاده و عليه أن يجعل انطباعا عند كل واحد منهم أنه مقرب إلى شيخه محبب إليه .

10 . أن يعلمهم محبة العلماء ، و أن يذكر كل العاملين في حقل الدعوة بخير ، و أن يأخذ طلابه لزيارتهم و الاستفادة منهم ، و أن لا ينكر على أحدهم إلا إذا أُجمع على إنكاره و أن يعلم طلابه الرفق في الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر ، و أن لا ينشغل بعيوب الدعاة قبل أن يعالج عيوب نفسه , فليس من الحصافة و الحكمة أن يرى أحدنا القذاة في عين أخيه و لا يرى الجذع في عينه .

· في هذا العصر الذي نعيشه انتشر المتحدثون عن الإسلام في كل مكان , و ذاع صوت الخطباء يتكلمون في مآثر الإسلام و روائعه , ومع كل ذلك فإننا نرى تذمر الكثير و خاصة لدى الشباب من افتقادهم للقدوة الصالحة التي تتقن عرض الإسلام سلوكا لا قولا و حالا لا حديثا , فكيف ترى القدوة الحسنة و ما أهميتها في واقعنا و كيف نعيد إحياءها من جديد ؟

لا شك أن العالم و الداعية قدوة لمن يعلمهم و يعظهم ، و القدوة أعظم الأساليب تأثيرا في النفوس البشرية و أسرع في انتقال الخير إلى الآخرين , و كما قالوا : (حالُ رجلٍ في ألفِ رجل ، خيرٌ من مقال ألف رجلٍ في رجل) , لذلك فإننا نرى الآن وفرة في أرباب الفكر و الثقافة ، وكثرة في أصحاب الخطابة و اللَسن و لكن للأسف نفتقر في كثير من المواقع إلى القدوة الحسنة التي ترفع من مستوى الطلاب و الأتباع , و لا يكون هذا إلا في تمثل العالم و الخطيب و الداعية و الواعظ لسنة النبي صلى الله عليه و سلم في تربيته و سلوكه و أخلاقه .

و أصول القدوة الحسنة أمران :

الأول : حسن الخلق و منه الصبر و الحلم مع عامة الناس و خاصتهم , و قد خاطب الله تعالى نبيه بذلك قائلا له : ( خذ العفو و أمر بالعرف و أعرض عن الجاهلين ) و قال أيضا : ( يا أيها المدثر قم فأنذر ..... و لربك فاصبر )

الثاني : السيرة الحسنة و موافقة القول للعمل : , قال تعالى ( يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون ) و يعظم المقت بعظم المتبوع في مخالفة الأمر لذلك قال الله تعالى : ( يا نساء النبي لستن كأحد من النساء ....) ( يا نساء النبي من يأت منكن بفاحشة مبينة يضاعف لها العذاب ضعفين ) و ذلك لأنهن في مقام القدوة .

و قد ورد عن الرجل تندلق أقتابه في النار فيدور كما يدور الحمار برحاه , فيقول الناس : أما كنت تأمر بالمعروف و تنهى عن المنكر فيقول كنت آمركم بالمعروف و لا آتيه و أنهاكم عن المنكر و آتيه )

فلا بد للقدوة أن يعي كل حركة من حركاته لأنه ملاحظ و متبوع و لأن وزره أعظم من وزر غيره .





في ختام الجزء الأول من حوارنا معكم فضيلة شيخنا الكريم نشكركم على هذه الفرصة التي منحتمونا إياها على أمل متابعة الحوار معكم في الأجزاء القادمة بإذن الله و التي سنحاول التحدث فيها عن تجربة العمل القرآني في مسجد زيد و نظرتكم للأعمال القرآنية في واقعها و مآلها
.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رياح الشرق
مشرفة عامة و مصممة محترفة
رياح الشرق



حوار مع فضيلة الشيخ سارية الرفاعي Empty
مُساهمةموضوع: رد: حوار مع فضيلة الشيخ سارية الرفاعي   حوار مع فضيلة الشيخ سارية الرفاعي Emptyالسبت أغسطس 29, 2009 7:53 pm

جزاك الله كل الخير
موفق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المتوكل
داعية جديد
المتوكل


العمر : 65

حوار مع فضيلة الشيخ سارية الرفاعي Empty
مُساهمةموضوع: رد: حوار مع فضيلة الشيخ سارية الرفاعي   حوار مع فضيلة الشيخ سارية الرفاعي Emptyالسبت أغسطس 29, 2009 8:19 pm

واياكم أختي الكريمة
ونسأل الله ان يحفظ لنا علماءنا وان يعلمنا ماينفعنا وان ينفعنا ماعلمنا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أمنية العمر
خادم لأحباب المنتدى
أمنية العمر


العمر : 35

حوار مع فضيلة الشيخ سارية الرفاعي Empty
مُساهمةموضوع: رد: حوار مع فضيلة الشيخ سارية الرفاعي   حوار مع فضيلة الشيخ سارية الرفاعي Emptyالأحد أغسطس 30, 2009 12:02 am

حفظك الله اخي الكريم المتوكل

و حفظ الله فضيلة شيخنا الكريم

بارك الله بعمره و عمله الطيب

جزاكم الله كل الخير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حوار مع فضيلة الشيخ سارية الرفاعي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فضيلة الشيخ سارية عبد الكريم الرفاعي
» فضيلة الشيخ أسامة عبد الكريم الرفاعي
» فضيلة الشيخ محمد نعيم عرقسوسي
» فضيلة الشيخ محمد حسين يعقوب ينادي من أصابه الفتور فنسي قيام الليل.. وهجر المصحف..
» موقع فضيلة المربي الدكتور محمد سعيد رمضان البوطي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
http://www.shefaislam.co.cc/vb/ :: منتدى علماء الامة الإسلامية :: منتدى عــلـماء اهـل الـشـام-
انتقل الى: